تعليم

المستجد في قضية الأساتذة المتدربين بتاريخ 20 يناير 216

كشف لموقع “لكم” مصدر مقرب من الوزير المنتدب لدى وزير التربية الوطنية والتكوين المهني،  أن الحل المطروح لمشكلة الأساتذة المتدربين، يتضمن توظيف 2850 أستاذا، الذين لم ترصد لهم مناصب شغل في السنة القادمة، مع الرفع من قيمة المنحة، مع الإبقاء على عدم ربط التكوين بالتوظيف.


وجاء هذا المقترح، الذي يضيف مناصب مالية، لاستيعاب الأساتذة المتدربين الذين لن ينجحوا في مباراة التوظيف النهائية، بعد لقاء بين الوزير خالد برجاوي والنقابات الخمس في قطاع التعليم، والذي عقد اليوم الأربعاء 20 يناير


وأشار المصدر ذاته، ان الوزير سيرفع التصور المقترح إلى المجلس الحكومي، الذي سينعقد غدا الخميس، قبل عقد لقاء ثان مع النقابات الخمس التعليمية للحسم في الأمر.


من جهة أخرى، طالبت الوزارة من النقابات التعليمية، تحمل مسؤوليتها بخصوص تهدئة الأوضاع وعدم الدفع بالتصعيد في ما يخص احتجاجات الأساتذة المتدربين.

للولوج للمصدر المرجو الضغط على الرابط اسفله:

Related Articles

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تعليم

المستجد في قضية الأساتذة المتدربين بتاريخ 22 – 12 – 2015

في ظل استمرار احتجاجات الأساتذة المتدربين ضد المرسومين القاضيين بفصل التكوين عن التوظيف في المراكز الجهوية للتربية والتكوين مع التخفيض من قيمة المنح المقدمة لهؤلاء، جدد رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران دعواته إلى الأساتذة المتدربين للعودة إلى الدراسة.

بنكيران، الذي كان يتحدث خلال الجلسة الشهرية المتعلقة بالسياسات العامة، اليوم الثلاثاء، بمجلس النواب، أكد أن طلبة مراكز التربية اجتازوا امتحانات الولوج بعد صدور المرسومين وكانوا على علم بهما، إلا أن ذلك لم يمنع رئيس الحكومة من أن يعلن تعاطفه معهم.


وعلى الرغم من ذلك، دعا رئيس الحكومة الأساتذة المتدربين إلى الدخول إلى الأقسام، “وإلا غايضيعو العام ووظيفتهم”، حسب ما جاء على لسان بنكيران.


يذكر أن إصدار الحكومة لمرسومين حول فصل التكوين عن التوظيف، والخفض من قيمة المنحة المقدمة لطلبة المراكز الجهوية لمهن التربية والتعليم، أثار جدلا في أوساط الأساتذة المتدربين، الذين خرجوا إلى الشارع، وقاطعو الدروس للتعبير عن احتجاجهم، بينما أعلنت الحكومة غير ما مرة عن تشبثها بهذين النصين، دون استبعاد عدة مصادر لفرضية إعلان سنة بيضاء في بعض المراكز.

للولوج للمصدر المرجو الضغط على الرابط أسفله:

Related Articles

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تعليم

المستجد في قضية الأساتذة المتدربين بتاريخ 08 – 12 – 2015

قال خالد برجاوي، الوزير المنتدب لدى وزير التربية الوطنية والتكوين المهني، إن الطلبة المتدربين في مهن التربية والتكوين، الذين اختاروا التصعيد ضد مرسومي وزير التربية الوطنية والتكوين المهني، رشيد بلمختار، القاضيين بفصل التكوين عن التدريب وتقليص المنحة إلى ما يقارب النصف، (قال إنهم) كانوا على علم بشروط المباريات قبل إجرائها.
وأضاف برجاوي، اليوم الثلاثاء في جلسة الأسئلة الشفوية، أن “الطلبة المترشحين الناجحين وقعوا محاضر الالتحاق بمراكز التكوين بصفة طالب متدرب وليس أستاذ متدرب، وبناء على ذلك انطلقت الدراسة بصفة فعلية يوم 12 أكتوبر 2015″، مشيرا إلى أن “الطلبة المتدربين كانوا على علم مسبق بكل التعديلات”.


وجوابا على سؤالا للفريق الاشتراكي حول الطلبة المتدربين، أكد برجاوي على ضرورة “الفصل بين التكوين والتوظيف”، معلنا “أن الوزارة قامت بإخبار عامة المواطنين بفحوى التعديلات التي طرأت على الإجراءات والمساطر والمقتضيات القانونية التي تؤطر التكوين والولوج للوظيفة العمومية في هاذين المرسومين”.


الوزير المنتدب لدى وزير التربية الوطنية جدد التأكيد على ما تضمنته المذكرة الوزارية من مقتضيات تتعلق بضرورة اجتياز مباراة للتوظيف والتعيين حسب المناصب المالية المحدثة برسم قانون المالية لسنة 2016، بعد الحصول على شهادة التأهيل التربوي، مسجلا أنه “تم الإخبار بقيمة المنحة الجديدة التي سيستفيد منها المترشحون المقبولون والمسجلون في أحد مسالك سلك تأهيل أطر هيئة التدريس”.


وفي الوقت الذي دعا فيه الوزير النواب إلى عدم التعاطي مع هذا الموضوع بعاطفة، و”بالتالي لابد من العودة إلى المرتكزات التي بني عليها التعاقد مع الطلبة”، فإن العديد من المداخلات البرلمانية، أغلبية ومعارضة، دعت الحكومة إلى إعادة النظر في المرسومين.


وسجل النواب أن مقتضيات المرسومين تُخل بالشروط الأساسية بالوظيفة العمومية، مؤكدين أن الحكومة ملزمة بتوظيف كل من اجتاز المباراة، بعيدا عن منطق التهرب الذي يطرح علامات استفهام.


وبعدما أكدت الفرق تضامنها مع المتدربين المقاطعين للدراسة، ودعوة الحكومة إلى التراجع عن مبدأ فصل التكوين عن التوظيف، أوضحت المداخلات أن هناك خصاصا باستمرار في مجال التعليم، وأن المغرب محتاج لجل المكونين، وطالبت بإعادة النظر في المرسومين لأن هناك إحساسا بالغبن من طرف جزء من المغاربة.

مصدر الخبر اضغط على الرابط أسفله:

Related Articles

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تحقق أيضا
Close
Back to top button