فروض وامتحانات

الفرض الأول للسنة الثالثة خلال الأسدس الأول



الفرض الأول

الأسئلة

أولا: بعض أهداف عصبة الأمم 
1) المحافظة على السلام العالمي.
2) تشجيع التجارة الدولية.
3) محاربة الجرائم الدولية.
4) تقديم المساعدات المالية للدول المحتاجة.
5) حل النزاعات الدولية بالمفاوضات.
6) الاهتمام بالصحة العالمية.
7) الاهتمام بشؤون العمال.
– عرف: عصبة الأمم.
– صنف هذه الأهداف إلى سياسية – اقتصادية – اجتماعية على شكل خطاطة.
– ضع في جدول بعض أهداف عصبة الأمم وما يقابلها من هيآت مكلفة بها.
ثانيا: ضع كلمة خطأ / صحيح في مكانها المناسب مما يلي: 
– فرضت معاهدة للامغنية على المغرب بعد انهزامه في معركة تطوان: …………..
– يعد اغتيال ولي عهد النمسا سببا مباشرا لاندلاع الحرب العالمية الأولى: …………..
– دول الاتفاق الودي هي انجلترا وفرنسا …………..
– كانت حرب الخنادق في المرحلة الثانية من الحرب العالمية الأولى: …………..
ثالثا: 
تعرض المغرب خلال القرن التاسع عشر إلى ضغوط أجنبية متعددة عمل على مواجهتها بنهج عدة إصلاحات لكنه فشل في تحقيق ذلك.
أبرز هذه الضغوط مبينا الإصلاحات التي عمل المخزن على تطبيقها ومحددا أسباب فشلها.

الأجوبة


أولا: 
التعريف بعصبة الأمم: منظمة دولية أنشئت سنة 1919 خلال مؤتمر الصلح بباريس بهدف ضمان الأمن والسلم الدوليين.
– التصنيف:

بعض أهداف عصبة الأمم

سياسيةاقتصاديةاجتماعية
-المحافظة على السلام العالمي
-حل النزاعات الدولية بالمفاوضات
-تشجيع التجارة الدولية
-تقديم المساعدات المالية للدول المحتاجة
-الاهتمام بشؤون العمال
-محاربة الجرائم الدولية
-الاهتمام بالصحة العالمية


– جدول يضم بعض أهداف عصبة الأمم والهيآت المكلفة بها:

الهيآت المكلفة بها
الأهداف
– المجلس التنفيذي – الأمانة العامة
– محكمة العدل الدولية
– البنك الدولي للأداءات.
– المكتب الدولي للشغل.
– المحافظة على السلام العالمي
– حل النزاعات الدولية بالمفاوضات
– تقديم المساعدات المالية للدول المحتاجة
– الاهتمام بشؤون العمال

ثانيا: يتم وضع كلمة صحيح / خطأ من مكانها المناسب كما يلي: 
– فرضت معاهدة للامغنية على المغرب بعد انهزامه في معركة تطوان: خطأ
– يعد اغتيال ولي عهد النمسا سببا مباشرا لاندلاع الحرب العالمية الأولى: صحيح
– دول الاتفاق الودي هي انجلترا وفرنسا: صحيح
– كانت حرب الخنادق في المرحلة الثانية من الحرب العالمية الأولى: خطأ
ثالثا: 
مقدمة مناسبة: تتم فيها الإشارة إلى أن المغرب تعرض خلال القرن التاسع العشر إلى ضغوط أجنبية متعددة وأنه قام بعدة إصلاحات من أجل التغلب عليها لكنه لم يتمكن من ذلك.
المحور الأول: الضغوط الاستعمارية التي تعرض لها المغرب خلال القرن التاسع عشر

ضغوط عسكرية: تتمثل في:– معركة إيسلي
– حرب تطوان
ضغوط سياسية: تتمثل في:– فرض معاهدة للامغنية
– معاهدة تطوان
– عقد مؤتمر مدريد والجزيرة الخضراء 
ضغوط اقتصادية:تتمثل في فرض مجموعة من المعاهدات التجارية أهمها المعاهدة التجارية المغربية الإنجليزية سنة 1856.

المحور الثاني: الإصلاحات التي عمل المخزن على تطبيقها:
شملت هذه الإصلاحات عدة مجالات: المجال العسكري – المجال التعليمي – المجال المالي.
المحور الثالث: أسباب فشل الإصلاحات التي قام بها المخزن المغربي:
*أسباب اقتصادية: تتمثل في ارتفاع قيمة القروض الممنوحة وإثقالها لخزينة الدولة.
*أسباب اجتماعية: تتمثل في رفض سكان البوادي والمدن لهذه الإصلاحات لما كان لها من تأثير سلبي على أوضاعهم المعيشية.
*أسباب فكرية: تتمثل في موقف العلماء المعارض للإصلاح باعتباره منبثقا عن أجانب مسيحيين.
خاتمة مناسبة: تتم فيها الإشارة إلى كون هذه الوضعية التي كان عليها المغرب صاحبها تنافس وتسابق أوربي عملت فرنسا على مواجهته من أجل الاستئثار بالمغرب خاصة بعد فرض معاهدة الحماية. 

Related Articles

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button