تعليممنهجية المادة

7 طرق بيداغوجية لتدريس مادة التربية الاسلامية

طرق تدريس التربية الاسلامية
==============
1-الطريقة الإلقائية : 
وهي الطريقة التي يتم فيها عرض المعلومات والحقائق بشكل لفظي عمودي من المدرس إلى التلاميذ، بحيث يتم شرح الدرس عن طريق التحدث باعتماد أساليب مختلفة كالمحاضرة، والشرح والوصف، وعرض القصص والحوادث وغيرها”
ولقد عمرت هذه الطريقة طويلا في التربية التقليدية ، وتعتمد على حشو ذهن المتعلم بمعلومات جاهزة يقدمها له المدرس ، على أساس أن يحفظها ويسترجعها في الامتحان .
2- طريقة المناقشة ( الحوارية)
هي مجموعة من الأسئلة المتسلسلة المترابطة ، تلقى على الطلاب بغرض مساعدتهم على التعلم بإيصال المعلومات الجديدة إلى عقولهم ، وتوسيع آفاقهم أو اكتشاف نقصان معرفتهم أو خطئهم
وتنبني على الحوار العمودي بين المتعلمين والمعلم ، أو الأفقي بين المتعلمين أنفسهم عن طريق أسئلة وأجوبة في موضوع محدد.
ويقوم المدرس بالإشراف على النقاش وتوجيهه وتنظيمه من خلال إعداد الأسئلة ومساعدة المتعلمين على الإجابة ، أو المشاركة في المناقشة الحرة كواحد من المتعلمين ، وينحصر دوره في المحافظة على المناقشة وتنظيمها
3-الطريقة الاستقرائية
وهي طريقة تستهدف الوصول إلى التعاريف والقواعد والمبادئ والأحكام بتوظيف الجزئيات والفروع في شكل أمثلة ونماذج ومناقشتها ثم تطبيقها على نماذج وأمثلة أخرى مماثلة
4-الطريقة الاستنباطية 
هي التي تعتمد الانطلاق من مقدمات معطاة سلفا ،وتروم الوصول إلى نتائج معينة ، أي الانتقال من العام إلى الخاص ، ومن الكل إلى الجزء
5. حل المشكلات
المشكلة : ” سؤال محير أو موقف مربك لا يمكن الإجابة عنه أوحله عن طريق المعلومات أو المهارات الموجودة لدى الشخص الذي يواجه السؤال أو الموقف “
أما مفهوم طريقة حل المشكلات : فهي طريقة تشدد على أسلوب الحل والكيفيات اللازمة لاكتشاف ذلك الحل من المتعلمين تحت إشراف المدرس وتوجيهه
6-. طريقة المشروع 
المشروع نشاط تربوي يخطط له الطلاب في تعلمهم لتحقيق هدف منشود عن طريق قيامهم بأنشطة متنوعة يكتسبون من خلالها الاتجاهات الايجابية والخبرات الفنية والمعلومات والحقائق
فهي تقوم على تقديم مشروعات للتلاميذ في صيغة وضعيات تعليمية تدور حول مشكلة اجتماعية واضحة ، تجعل التلاميذ يشعرون بميل حقيقي لبحثها وحلها حسب قدرات كل منهم

لا تنسونا بصالح الدعاء
مع منتمنياتنا لكم بالتوفيق
للمزيد من كيفية التعامل مع المواد المرجو الضغط اسفله:

Related Articles

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button